الفواكه المجففة: فعلى الرّغم من أنّ الفواكه المُجفّفة تُعدّ غنيّةً بالألياف والفيتامينات والمعادن، إلّا أنّه يجب الحذر من تناوُلها، إذ إنّ كميّةً صغيرةً منها تحتوي على كميّةٍ كبيرةٍ من السعرات الحراريّة والسكّر الذي قد يُسبب زيادةً في الوزن، وفي حال تناوُل كميّةٍ أكبر من حاجة الجسم، قد يُخزنها الجسم على شكل دهون.
ويشرح هذا التقرير كيف أصبحت هذه الأطعمة جزءا كبيرا من الأنظمة الغذائية في الأمريكتين وأوروبا والشرق الأوسط، وكيف أصبحت الآن شائعة في شرق آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، كما يتناول ارتفاع معدلات السمنة والسكري على مستوى العالم وكيف تحاول الحكومات في دول أمريكا الجنوبية خفض الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي للناس.
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
البلوغ المبكر: ما أسبابه، ولماذا يمكن أن يكون خطراً على الأطفال؟
تُعد منخفضة العناصر الغذائية الأساسية، ولكن في بعض الحالات قد يُضاف لها الفيتامينات، والمعادن أثناء عمليات التصنيع لتحل محل العناصر الغذائية المفقودة.
يعتبر الناس في المملكة المتحدة والولايات المتحدة هم الأكثر استهلاكاً للأطعمة فائقة المعالجة.
الحفاظ على القيمة الغذائية: يتم حفظ الأغذية المعلبة باستخدام تقنيات تحافظ على معظم العناصر الغذائية، مما يجعلها خيارًا جيدًا في حالة عدم توفر المنتجات الطازجة.
كما تؤكد هذه النتائج ثقة المنتج والمصدر في الاقتصاد المصري وقدرته على النمو والمنافسة العالمية، وتسهم في تعزيز ثقة العالم في المنتجات المصرية.
ويعد الخبز المصنع والمعبأ والوجبات الخفيفة المالحة ومنتجات اللحوم والجبن من بين فئات المنتجات الغذائية عالية الصوديوم التي حددتها المعايير العالمية الجديدة المعتمدة.
وهي من أقدم الطرق التي استخدمها الإنسان للحفاظ على الأطعمة، حيث يقلل التجفيف من نسبة الماء في الطعام مما يقلل من احتمالية نمو البكتيريا عليه، وتستخدم هذه الطريقة بشكل أساسي في معالجة الحبوب، مثل الأرز والقمح والشعير والشوفان وغيرها.
المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة.
يحافظ التجميد على القيمة الغذائية للأطعمة، وأي خسارة فيها يكون نتيجة لعمليات المعالجة السابقة للتجميد، أو نتيجة طهيها بعد ذوبانها.
واحتلت مصر المركز الأول عالميًا في تصدير الفراولة المجمدة، والمركز الأول عالميًا في تصدير الباكينج بودر، والمركز الرابع عالميًا في تصدير البصل المجفف، والمركز الرابع عالميًا في تصدير البذور والأثمار الزيتية، والمركز الخامس عالميًا في تصدير إستكوزا المياه العزبة، والمركز السادس عالميًا في تصدير الخمائر الحية، والمركز السابع عالميًا في تصدير الزيتون المخلل والمحفوظ، والمركز الثامن نور عالميًا في تصدير التمور، والمركز الثامن عالميًا في تصدير الخضر والفاكهة المحفوظة بغير الخل، والمركز التاسع عالميًا في تصدير الجبن المطبوخ، والمركز التاسع عالميًا في تصدير الطماطم المحفوظة بغير الخل، والمركز التاسع عالميًا في تصدير الكاتشب، والمركز التاسع عالميًا في تصدير المخاليط العطرية لصناعات المشروبات الغازية.
تقليل استخدام اللحوم المصنّعة، مثل: النقانق، واللحم البقري المقدد، والمرتديلا، واستبدالها باللحوم الصحية مثل صدر الدجاج، والمأكولات البحرية.